🤯 قلل الضجيج الداخلي؛ ٥ خطوات لتصفية ذهنك آخر اليوم.
بعد يوم طويل من التوتر، الرسائل، المهام، والمشتتات…قد تصل إلى المساء وأنت تحمل في رأسك كمية لا تُحصى من الأفكار،من […]
بعد يوم طويل من التوتر، الرسائل، المهام، والمشتتات…قد تصل إلى المساء وأنت تحمل في رأسك كمية لا تُحصى من الأفكار،من […]
في عالم مزدحم بالتوتر، الأخبار العاجلة، والمشتتات الرقمية، نبحث دائمًا عن طريقة سريعة وفعالة لتهدئة عقولنا.وربما لن تصدق أن الحل
في عالم مزدحم بالضوضاء والإشعارات والتواصل المستمر، قد يبدو الجلوس بمفردك غريبًا أو حتى “مخيفًا” للبعض.لكن الحقيقة أن العزلة ليست
الإجابة نفسية وليست جسدية هل مررت بيوم لم تقم فيه بأي مجهود يُذكر، ومع ذلك شعرت بالإرهاق والتعب؟ 😩تشعر بأن
هل تشعر أحيانًا أن يومك يمضي بلا طاقة أو أن مشاعرك تتأرجح دون سبب واضح؟ 🤔 ربما حان الوقت لتجربة
في عصر السرعة والتشتت، كثيرًا ما نشعر بأن أفكارنا تهرول بلا توقف. 🤯 ضغوط العمل، العلاقات، السوشيال ميديا، وحتى التفكير
في كل مرة نفتح فيها تطبيقًا من تطبيقات التواصل الاجتماعي، نُعرض أنفسنا لسيلٍ لا ينتهي من الأخبار، الصور، المقارنات، والآراء.
في عالمٍ مليء بتطبيقات الإنتاجية والتخطيط والتنظيم، قد يكون من السهل الاعتقاد أن المزيد من الأدوات يعني المزيد من الإنجاز.لكن
في كل مرة تمسك فيها هاتفك “فقط لتفقد الإشعارات”، تجد نفسك بعد نصف ساعة تتصفح دون وعي…📉 ينخفض تركيزك، يتشتت
وقتٌ هادئ يعيد إليك صفاءك ووعيك في عالم يضج بالإشعارات والتنبيهات والضوضاء الرقمية، أصبح من الطبيعي أن ننتقل من شاشة